أغلقت الفؤاد عليك ولكن
تأبى أشواقه الرجوع
يراك طيفآ فى كل الأماكن
فتذوب من دمعه الضلوع
فلم تكن الأيام أطول لكى
يعرفك
لكن كان الإحساس أقوى لكى
يشعر بك
فيا من أسرت فؤادى أطلق سراحه
لم يجن من قربك سوى جراحه
يقولها لك بكل معنى لها
سنفترق لكن
.... أحبك ....
أحبك أنت يا من أنقذت وأبكيت
فؤادى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق