شمسى أتسمعين
قبل الرحيل
قدمت الى محبوبى
ما ليس له بديل
وصنعت من قلبى له طوق
ومن دمائى لعشقه بحار وانهار
ليرق لى قلبه ويميل
واصبح كيانى بها غريق
يتألم بالجرح وحيدا بإنكسار
ووجدان عليل
هكذا اصبحت من بعده فى الطريق
الكون حولى يتلاشى فى انهيار
وكأنه يتمنى المستحيل
وداع والى لقاء
شمس الاصيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق