أين لمعان ضوئك قمرى
غابت شمسى
وأختفيت
ومن سيٌنير لى الطريق
اهتديت لضوء لاح من بعيد كالشعاع
أخاف منه أن يكون
سراب متاهات الطريق
يأخذنى لدروب الخداع
او يأثرنى بالبريق
لكن أأتنس به
فهو صار حنونا رقيق
تدرى قمرى ما لى ونيس
لكن أأتنس به
فهو صار حنونا رقيق
تدرى قمرى ما لى ونيس
بعد إفتقاد الرفيق
كى يمحو حولى ظلمة الدرب السحيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق